شبكة المعلومات السورية القومية الاجتماعية 2018-04-11 |
33 عاماً على رحيل سناء المحيدلي |
رحيل «سناء» لغةٌ لم تعرفْها من قبلُ أجسادُ الصبايا.. فـ «سناء» لبست عباءة من ريش العصافير ورحلت في الآتي من الأيام. بعد خمسين عاماً… بعد مئةِ عامٍ … بعد ألفٍ… وحدها الأشجارُ تمشي على رؤوس أصابعها لتستقبلَ «سناءْ» ومعها كلّ أطفال الجليل. «سناء» ردّدت لحظةَ رحيلِها: لن يبقى يهودي لن يبقى يهودي. نبوءة سناء وشمٌ في الذاكرةْ نبوءتها قنديل لا يشحّ زيته. |
جميع الحقوق محفوظة © 2024 -- شبكة المعلومات السورية القومية الاجتماعية غير مسؤولة عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه |