• الذمّ والقدح
• عسى ألّا يعيدَ التاريخ نفسه
• ملاحظة عابرة إلى الرئيس ترامپ
• مجلس النواب الأردني واللاءات الثلاث
• اللهم نجِّ الفاسدين من عذاب الآخرة
• … و«صار الوقت» أن نتصارح يا شيخ سامي !
• ثلاثة أشهر على بدء الحراك
• سعادة السفير علي عبد الكريم
• مصيبة لبنان في حكّامه!
• دلّوني على واحد وافقأوا عيني
• الحرية تليق بصدقي المقت
• آداب الكلام والسكوت
• الحكومة في غرفة العناية
• التحالف السوري ـ الروسي نموذج
• الصواب والخطأ
• مئة عام والمشهد مستمرّ
• نريد أفعالاً لا أقوالاً
• عامٌ بعد عامٍ …
• أيها الساعون للتغيير: أرونا وجوهكم
• بيت المال والخليفة أبو جعفر المنصور
• رسالة إلى يسوع الطفل في ذكرى ميلاده*
• البعوضة وشجرة النخيل
• اقضوا على الفساد فتستقيمَ الأمور
• سؤال ينتظر جواباً…
• ارفعوا أيديكم عن لبنان
• تداول السلطة مأزق يتكرّر
• … والعرض مستمرّ
• مسلسل جديد: التأليف
• العجوز والعطار والحكومة العتيدة
• الذروة بين الآداب
• مَن غيرُكِ يستحقّ هذي الحروف*؟
• الخطأ والصواب
• كي لا ننسى…
• الفقيه والساقي!
• «الأنا» الحاكم الأول والأخير
• غسان تويني والعلاقات السورية – اللبنانية
• تبادل الأدوار
• الفيلسوف ومرافق السلطان
• ليس لأميركا أصدقاء... بل حلفاء
• في يوم الاستقلال أسئلة لا بدّ منها
• إلى الحَراكيين في يوم الاستقلال
• أوقفوا التشهير واذهبوا إلى ما يريكم العقل
• كي لا ننسى فلسطين
• قصة الراعي والديب
• صوت المعلّم في كلّ مكان
• السياسة الأميركية وسنّ المراهقة
• أيها المراسلون: أوقفوا التحريض
• كلام عمره خمسةَ عشرَ عاماً
• ماء الورد من جديد في سماء طرابلس
• تفاح الجولان بطعم الحرية
• الصراخ ضجيج لا معنى له!
• سورية باقية ما دام العالم باقياً
• الفرق بين «أنْ» و «ما»
• خذوا العبرة من «صبيح ممتاز»
• استراحة أدبية
• إنهم عمي لا يبصرون
• تيمورلنك وجحا
• الملف جاهز لاتهام ترامپ بالسرقة
• بانتظار خطاب النصر
• أين حرفيتكم أيها المندوبون؟
• «سورية.. أنت النساء جميعاً»
• رسالة الأسد إلى سوتشي
• صوتان في المظاهرات
• من استقلال الطائفة إلى استقلال الدولة
• السخرية هل هي الحلّ؟
• خليل سعاده ضيفُ دردشتي اليوم
• الخليفة والوالي والطاعون
• النيران تكشف هشاشة الوضع الأخلاقي
• «الرقص في عيد البربارة على الطريقة الأميركية»
• لا ثقة...
• أيها العرب... كفاكم ثرثرةً
• مفارقة يندى لها الجبين
• «فلا أحد فوقي... ولا أحد مثلي»
• الأكراد جزء من الأمة السورية
• اطلبوا الحكمة من الصين
• «ناقل الكفر ليس بكافر»
• قبل تسع سنوات ...
• هؤلاء هم اليهود في السياسة كما في المال
• بلد الـ 17 مليون شهيد!
• رسالة إلى الحكّام من أبي جعفر المنصور
• أسوأ العادات التطفل
• يوميات مليئة بالقهر
• سورية في دائرة الضوء من جديد
• الديبلوماسية الأميركية ديبلوماسية مراهقة
• أنا قوي إذن أنا موجود
• ما زال الغزل حاضراً في كلّ مكان
• الالتزام الأدبي ضرورة
• سورية تلملم جراحها
• العودة إلى القيسية واليمنية
• مجالس العزاء... ليست الحلّ
• كتاب مفتوح إلى الخونة
• الثرثرة الفيسبوكية
• الرأي والشجاعة
• الناس في المرض سواء
• عصر الأطفال الشهداء
• من أرشيف الصحافة الساخرة
• شي ببكّي الحجر
• الزعماء هم القدوة
• قواعد اشتباك جديدة
• الأيام الجيدة والسعيدة

تحديداً.. في السادس عشر من تشرين الثاني عام اثنين وثلاثين بعد التسعمئة والألف، حدث أن خرج إلى الناس رجل في العقد الثالث من عمره،

ربْعُ القامة، واسع الجبين، حادّ النظرات، معقود الحاجبين، حنطيُّ اللون، سوريّ الملامح..

رجلٌ لبق، جدليّ، محاور…

يحمل في جعبته مشروع أمة.. ويحمل في قسماته وجعَ هذه الأمّة

إنه… أنطون سعاده.

رجل من لبنان، رفض أن يحنيَ قامته، فغرز عينيه في الشمس، ورفض أن يقول «نعم»، فانتهى شهيداً على رمال بيروت، ثمّ سكن فينا إلى الأبد.

لتحيَ سورية.. والخلود لك يا سعاده.